هل لي أن أضعك جوا عينيّ
لأبقى أسير على ظلال روحك..
لأبقى أرى الأنس يلازمني..
لأستطيع أن أحيى بعمق الحياة..
أنتِ الأرجوحة التي ترفع القلب وتنعشه..
أنتِ النسيم الذي يذهب الغمام ويحرك سحب الهموم..
أنتِ الصميم الذي إن تكلم أصاب..
هل لي أن أُبقيكِ جوا عينيّ..
وأضع يدي بيديكِ إلى آخر العمر..
وأقف إلى جانب راحتيكِ .. وأقبل وجنتيكِ...
أتسكنين مسكن العيون .. فتحميكِ الجفون..
ويداويكِ ملح العيون...
لنعاود الرؤيا فنرى جمال الحقول...
معاً..
هناك تعليقان (2):
نعم معاً,,
وكيف لها أن تشق طريقاً رسمتيه معها,,
كيف لها أن تمضي دون أن يكون رفيقها
صوتك,, همسك أو حتى أنفاسك؟!؟
صديقتي وهل تسألين؟!
كيف لها أن لا ترضى بعيونك مسكناً لها,,
ولربما لن تكفيها العيون..
وتطمح لتكون وتكون..
أنا على يقين بأنك من روحها الكثييير,,
ولك بين ضلوعها الكثييير...
مبدعة إنتِ,,
:))
:)
صديقتي ورفيقة دربي..
ما أجمل كلامك ....
شكراً كتير ..
سأكتفي بإبتسامتي سوزان ... :)
إرسال تعليق